الثلاثاء، 11 مايو 2010

((دولتي العربية الإسلامية))


دولتي:
دولة الإمارات العربية المتحدة.. الدولة المليئة بالإنجازات العطنية,التي تدخل من ضمن الإنجازات العربية والإسلاميه والعالمية بنت دولتي أطول برج في العالم وسجل بفخر وبنت جزيرة النخلة والكثير من الأعمال والإنجازات التي لا يمكن أن أحصيها....
ولكن أحببت أن تعلموا أن الفخر فخر الإسلام ولو لم يعزنا الله بالإسلام وتسلحنابه لما وصلت دولتي إلى هذه المكانة المرموقة من الرفعة..........
مع تحيات:خيرية

((إكسورات))



أريد أن تعرفوا إحدى هواياتي التي أحب أن أمارسها في وقت فراغي .. أحب أن أصنع إكسوراتي بنفسي وإن أعتمد على نفسي في كل شى ... حتى صنع إكسوراتي...











أتمنى أن تنال إعجابكم...
مع تحيات: خيرية

الاثنين، 10 مايو 2010

(( حديث الروح ))
{{هذه الكلمات إهداء لغالية ، أتمنى من الله عز
وجل أن يصل لقلبها حبي ، وتشعر بمشاعري تجاهها،
حفظهاالباري من كل سوء ، وجمعني الله
وإياها دنيا وآخرة}}
آن للحب أن يموت ويفنى
حلمي العذب في ربريق السراب
أنت من أنت ، شهوة تتلظى
وجحيم أحرقت فيه شبابي
فاذهبي ، اذهبي بعيدًا
فقلبي
لم يعد غير حفنة من تراب
وظلال تغيب شيئًا فشيئًا
****************
كل ما في الوجوه شئ قبيح
قبيح
وقبيح حبي لهذا الوجود
شربت عمري الليالي ونامت
بين جنبي ثورة معمود
فكرهت الهوى ، كرهتك
أنتِ
فابحثي اليوم عن حب جديد
إسراء

الأربعاء، 5 مايو 2010

من اعظم نساء العالم


هناك كثير من النساء اللواتي دخلن التاريخ..و منهن الصحابيات(رضوان الله عليهن)و العالمات و الاميرات و........,ولكن هذه تعتبر بالنسبه لي من اعظمهن,و لكنها لم تدخل في التاريخ العالمي و لكنها دخلت في تاريخي,انها بطله و ربه منزل وزوجه و اخت و صديقه.هذه المرأه عملت جاهده من اجل مستقبل ابناءها و عملت المستحيل و تحملت الكثير من اجل ان ترضيهم و من اجل سعادتهم سهرت الليالي و عملت و تعبت ليل و نهار من اجل ان تأكلهم لقمه العيش..الا ان كبروا و نمت عظامهم,و ارادوا ان يردوا الجميل الذي لطالما ارادوا ان يردوه و لكنهم كانوا على علم بانهم لم يردوه و لو طال الزمان و مر.و لكني احاول ان ارضيها و احاول ان اسعدها و اعلمها باننا هنا لنرد هذا الجميل..اليك يا امي اليك يا اعز من نفسي اليك يا من علمتني معنى الحب و الوفء اليك يا ايتها العظيمه اليك يا من دخلت في تاريخي اليك يا رمز الصبر و الامومه.


قلم:عافيه الغيلاني

{ رسالة الغالي }

إلى أغلى شخص إلى قلبي :
أحببت إن أهديك هذه الكلمات ، المحملة بعبق الزهور ، المحملة بحبي وتقديري لك ، علَّ وعسى أن تكون هذه الكلمات مجالاً للتعبير عما بقلبي من مشاعر حب وامتنان ، وتقدير ، فمشاعري تجاهك لو جمعت لملأت ما بين السماء والأرض .. فحبك يسير في دمي .. أحبك أكثر مما أحب نفسي .. فلك أجمل تحية لحبك لي واهتمامك بي ورعايتك لي .. فأنت نعم الوالد ، فلو بحثت في جميع أنحاء العالم على مثلك فأنا متأكدة أني لن أجد مثلك والد ..
تعبك من تعبي وراحتك من راحتي .. فكم أشعر بعلو مكانتك في قلبي دون أن أشعر تعلو يومًا بعد يوم عندما أراك ترهق نفسك وتجهدها في سبيلنا وفي سبيل الأسرة ..
إلى والدي العزيز .. إلى من أنار لي دربي بشمعة لا يخبو ضوئها مهما حدث .. إلى من علمني كل صغيرة وكبيرة في الحياة ، إلى من مشى معي دربي وأسبغ علي من عطفه وحبه ورعايته ما لم ولن أشعر به إلا في حضنك ..
تفرحني تلك النظرات التي تملأ بها عينيك عندما تشعر بالخطر علي .. نظرة القلق التي تملأك عندما أحصل على درجة غير متوقعة .. تسعدني تلك النظرات التي تنظر بها إلي بكل حزم وشدة . أشعر بالخوف الذي يملأ قلبك علي عندما أطلب منك طلب قد يؤذيني ، تحاول أن تقنعني به بدون شدة وقوة ، ولكن إصراري وإلحاحي هما ما يدعوانك للشدة . فاعذرني إن كنت أسأت المعاملة معك .. أعذرني إن كنت قد أخطأت في حقك ..
كم أسعد عندما تجالسني للمحادثة عما يدور في خاطرك .. محادثتك لي عما يملأ قلبك من حزن من شئ ما . تكبر في نظري أكبر وأكبر عندما تحادثني عن أهمية التعليم ومستقبلي الذي تتمنى أن تشاهده ..
أدعو الله عز وجل أن أرث منك برك بوالديك .. فبالرغم من وفاة والدك وبعدك وسفرك من بلد إلى آخر إلا أنك لا تنساه في الدعاء كل ليلة ولا تنساه من قراءة القرآن على روحه .. فيا لحظه السعيد الذي رزقه بولدٍ بارٍ مثلك .. رغم بعد المسافات بينك وبينه إلا أنك حتمًا ولا بد من زيارتك له في قبره وقراءة القرآن له .. فأرجوا الله عز و جل أن يجعلني أرث منك هذا البر كما ورثت منك كل شئ .. أدعوه أن يرزقني هذا الحنان على والدي كما أنت حنون على والديك .. فكم هو جميل أن تدعو والدتك لزيارة لبلد غير البلد التي تقطن بها ، للترفيه عن نفسها ..
والدي الغالي .. دعواتك غالية فأرجوا أن لا تحرمني منها .. أرجوا منك الدعاء باستمرار لي ولأختي وأخي .. دعواتك أن تجمعني وإياك وكل من نحب في أعلى الجنان .. جنات الفردوس نزلاً ..
فها أنا أدعوا المولى عز وجل أن يجعلني دائمًا رافعة لرأسك .. أن تكون شامخًا شموخ الجبال بي .. أرجو الخالق أن يجعلني قرة عين لك ولوالدتي ..
فتقبل تحياتي وحبي وتقديري .. أسأل المولى عز وجل أن يجمعني بك أنت ووالدتي يوم لا ينفع مال ولا بنون في أعلى الجنان ..
أسأل المولى عز وجل أن يحفظني لك وتقر عينيك بي وإخوتي .. فأنت تستحق تعظيم سلام على كل ما بذلته من أجلنا ..
حفظك الرحمن وأطال الله لنا في عمرك و أثابك خيرًا ..

إسراء أشرف

(( اللقاءالمنتظر ))


لم أستطع تمالك نفسي من فرط الفرحة ، قفزت قفزة عالية من سعادتي عندما علمت بأن والدي ليس بمنشغل ويستطيع إيصالي لها . ابتسمت ابتسامة عميقة شقت وجهي من كلا الطرفين ، لم أستطع السيطرة على نفسي ، فقفزت ، ابتسم والدي ابتسامة تدل على ارتياحه لأمرِ ما ، علمت بعد هذه الابتسامة بأن حبي لهذه الشخصية انتقل لكل قلب فرد عاشرته ولو لساعة ..
عشت أيامًا مليئة بالتفكير بالذكريات وبتلك الأيام التي قضيتها معها ، وتلك النصائح التي كانت توجهني بها ، فكلما مر معي موقف تذكرتها ، وتذكرت كلامها . ألهذا الحد لا تستطيعين نسيانها ؟! سألت نفسي وقلبي ممتلئ باشتياق لا يوصف لها . جاءت هذه الليلة ، يجب علي مراجعة دروسي لامتحان غد ، ولكن أأستطيع المذاكرة ؟! كيف ذلك وقلبي وعقلي منشغلين بالتفكير بها ، كيف أقوم بمراجعة مادتها وهي لم تقم بشرحها لي ؟؟ تغلبت بتوفيق الباري عز وجل على هذه الأفكار . جاءتني في المنام تلك الليلة وكأن الله يبشرني بلقياها من جديد ..
جاء اليوم المحتوم ، إنه ذلك اليوم الذي سألقاها فيه .. إنه يوم الامتحان .. حمدًا لله عز وجل أني تخطيت ذاك الامتحان على خير .. ولكني انتهيت من الورقة الامتحانية .. فهل أستطيع تسليمها والخروج هربًا للخارج لانتظار والدي ؟ لا ، انتهيت من ملئ فراغات أسئلة الامتحان .. وبدأت بحساب الزمن .. يالله كم هي لحظات طويلة .. ولكما مرت برهة زاد اشتياقي وقلقي .. لا أعلم لِمَ ؟؟ يا الله كم هي لحظات طويلة .. تمر اللحظات وكأنها سنين .. بدأت بحساب الزمن ورحت في تفكير عميق إلى أن سمعت المراقبة تسأل عمن ستقوم بتسليم ورقتها الامتحانية .. كنت أول من قام بتسليم الورقة .. وبدأت من جديد مرحلة الانتظار الطويل .. إنه انتظار والدي .. فمتى يصل ؟؟ ها هو وصل على خير ولله الحمد ..
ركبت وكلي سعادة .. وبدأ أبي بالسؤال عما فعلته في الامتحان ، فطمأنته ، وبدأ بالتوجه لمدرستها .. وصلت لمدرستها وتوجهت من فوري نحو غرفتها ، ولكن يا لصاعقة ، لم تكن بغرفتها .. انقبض قلبي وبدأ بالخفقان السريع قلقًا .. ولله الحمد والمنة فقد وجدتها مع صديقاتها في ساحة المدرسة ..
رأتني ومن فورها قامت متوجهة نحوي ومشيت نحوها وأنا أترنح يمنة ويسرة وأنا أحاول الثبات ..
إنه اللقاء الذي طال انتظاره .. أخذتني في حصنها .. يالله كم اشتقت إليك ..
بدأت بالحديث معي .. بالسؤال عن أحوالي وأخباري .. وبدأنا بالحكايات .. تمنيت تلك اللحظة .. أن يتوقف الزمن عن المرور .. تمنيت أن تتوقف ساعات العالم عن الحراك .. ولكن ها أنا أسمع هاتفي يرن : إنه والدي .. حان وقت ذهابي .. يجب علي الذهاب ولكن داخلي يدعوني للبقاء معها أطول .. أوصلتني للباب بعد أن أهدتني حلوى ، مازلت أحتفظ بها إلى الآن .. ودعتها وقلبي يبكي لفراقها .. ودعتها وقلبي يسيل دمًا لوداعها .. ولكن لا مفر ..
رجعت للبيت لا أعرف .. أأبكي أم أرقص ؟! أردت البكاء لانقضاء ذلك الوقت الذي قضيته معها الذي مرَّ كلمح البصر ..
أم أرقص فرحًا بانقضاء امتحاناتي .. لا أعرف .. فقد كنت مذبذبة بين الحزن والفرح .. ولكن الحزن كان الأقوى والأغلب .. بكيت بحرقة .. أسألقاها من جديد .. أم أن الله سيتذكرني دن رؤيتها ..
بقيت على هذه الحال لفترة وكأني كنت في حادثة ومازلت أتألم من أجل تلك الحادثة إلى الآن ..
فاللهم اجمعني بها في أعلى الجنان حيث الملتقى الأبدي .. يا منَّان ..

:) إسراء أشرف

الخميس، 29 أبريل 2010

قصتي مع اعمالي}~

انني انسانه لديها وقت فراااغ لم تكن تعرف كيف تستغله.و في يوم من الايام لقد كنت جالسه في المجلس مع امي و اخواتي و كنا نشاهد برنامج الاعمال اليدويه,و لقد اعجب البرنامج امي و قالت لي: لماذا لا تعملين لكي شي تستفيدين منه و تقضين به وقت فراغك؟فكرت قليلا و قلت لما لا؟!.و بدأت اعمل في اوقات فراغي.و كنت ارتدي اعمالي و لقد اعجبت صديقاتي و زميلاتي في المدرسه.و اصبح هذا الشيء بنسبه هوايه لي, و مع مرور الايام اصبح تجاره.

عافيه الغيلاني